يوزع كورة – في تحول مثير للأحداث، برز اسم الألماني ماتياس يايسله كقائد غير متوقع للانقلاب الذي بدأ ضد الإدارة التنفيذية للنادي الأهلي، مما أشعل نقاشات حادة بين المشجعين والمحللين على حد سواء.
حيث أثار المدير الفني الألماني جدلًا واسعًا عقب تواصله مع الإعلاميين المعروفين فابريزيو رومانو وبن جاكوبس للحديث عن الوضع الراهن في النادي الأهلي، وفقًا لما أعلنت مصادر صحفية.
ولم يتردد كل من رومانو وبن جاكوبس في الاستجابة لمطالب المدرب الألماني بجانب بعض الإعلاميين الآخرين، حيث تناولوا الحديث عن قيام الإدارة التنفيذية للأهلي برئاسة رون غورلاي بالتفاوض مع مدرب آخر دون إبلاغ يايسله، كما أشاروا إلى رفض الجماهير لهذه الخطوة.
وهكذا، شن المدرب الألماني أولى معاركه ضد الإدارة التنفيذية للفريق الأهلاوي، بالتزامن مع حملات الجماهير عبر منصات التواصل الاجتماعي والتي اتخذتها منفذًا لإيصال رسالتها القوية، والتي تحددت في عدة نقاط جاءت كالتالي:
-عدم إقالة المدرب الألماني ماتياس يايسله-ضرورة التحرك ودعم الفريق بصفقات قوية، وتلبية مطالب المدرب والتي رفعها كثيرًا للإدارة إلا أنها تجاهاتها-إقالة الإدارة التنفيذية، حيث اتهمتها الجماهير بأنها السبب الرئيسي فيما يحدث مع الأهلي.
هذه الخطوة تمثل بداية جديدة للأهلي، حيث تسعى الجماهير بجانب المدرب الألماني إلى إعادة بناء الفريق وتحقيق الأهداف المنشودة في المنافسات القادمة، وعدم التأثير على استقرار الراقي.
لا توجد تعليقات بعد.
